طفل_يعتذر

إليك ثلاث طرق لتعليم طفلك كيفية الاعتذار وتعلم المساءلة وتطوير مهارات حل المشكلات:

احترس من “أنا آسف ولكن …”

يمكن للأطفال “والكبار!” استخدام الاعتذار كوسيلة لتبرير سلوكهم أو وضع اللوم على شخص آخر.

نلقي نظرة على هذه الأمثلة:

“أنا آسف, لكنك جعلتني أغضب!”

“أنا آسف, لكنه بدأ ذلك!”

إذا كان طفلك يقع في هذه العادة, لا تقبل الاعتذار منه.

إنه لشيء رائع أنهم نادمون على سلوكهم, ولكن هذا هو مجرد الخطوة الأولى.بدلاً من القول: “أنا آسف، ولكن …”

يأخذ ذلك وقتاً لممارسة التغيير لهذه العادة عند الأطفال  “أنا آسف ولكن …” .

للبدء يمكنك أن تشير إلى متى يحدث ويتطلب  “كان من الخطأ … في المرة القادمة …” بيان كجزء من محادثة حول العواقب

التي ينبغي أن تتبع سلوك تصرف الطفل.

والنتيجة الفعالة تحمل طفلك للنتائج وخضوعه للمساءلة وإظهار المهارات التي يحتاجونها لاتخاذ قرار أفضل في المرة القادمة.

أضف تعديلاً كجزء من العواقب:

فالتعديل يعني ببساطة تصحيح الخطأ, إذا كان ابنك يواجه مشكلة في تصريحاته الفظيعة للمعلم يمكنك أن تطلب منه أن يكتب رسالة اعتذار يشرح كيف سيتصرف بشكل مختلف في المستقبل بالإضافة إلى النتيجة التي يتلقاها في المدرسة.

إذا كان سلوك ابنك محفوف بالمخاطر وسيؤدي إلى تلف سيارتك, يمكنك تقييد امتيازات القيادة لها لفترة محددة من الوقت

وأن تطلب منه القيام ببعض الأعمال لدفع الأضرار.

  اعطائه الوقت:

يمكن للأطفال أن يفعلوا الأشياء التي تؤذي حقاً ولا بأس أن تشعر بالحزن أو بالإحباط عندما يحدث هذا.

بمجرد أن تعطي نتيجة وتطلب من طفلك أن يعدّل أنت تكون قد فعلت دورك لمعالجة هذا الوضع.

العثور على شخص للتحدث إلىيك ويمكن أن يعطوك الدعم الذي تحتاجه.

تذكر أن الدروس الأقوى تأتي إلينا عندما نأخذ الأمور على أنها تحديات.

التعليقات