صحة عامة
نقص التروية الدماغية :
هو توقف الجريان الدموي أو هبوطه إلى نسبة أقل من 10 مل في الدقيقة لكل 100غ من منطقة محددة من النسيج الدماغي.
نسبة حدوثه حوال 1.5 حالة سنوياً لكل وهي نسبة عالية نوعاً ما .
وتختلف نسبة حدوثه مع الأعمار فالأشخاص المتقدمون بالسن هم الأكثر تعرضاً لنقص التروية الإفقارية.
أهم عوامل الخطورة لنقص التروية الدماغية :
هناك عوامل تؤهب وتساعد على إحداث الأذية الوعائية الدماغية نصنفها إلى عوامل كبرى ” رئيسية” وعوامل “ثانوية “مؤهبة
ونذكر من أهم العوامل الرئيسية :
التدخين :
حيث تسبب المواد السامة في الدخان ” وخاصة النيكوتين” أذية للبطانة الوعائية بالتراكم تحتها محدثة تصلب في الشريان .
ارتفاع التوتر الشرياني
السكري
ارتفاع الشحوم والكوليسترول
أهم عوامل الخطورة الثانوية :
العمر : فالتقدم في العمر عامل خطورة هام في حالات نقص التروية الدماغية .
الجنس: حيث تظهر الإصابة عند الرجال بتواتر أعلى منها عند النساء .
القصة العائلية : عن طريق وراثة عوامل الخطورة الكبرى .
نمط الحياة : من حيث نوعية التغذية وممارسة التمارين الرياضية .
ارتفاع الهوموستيئين
أهم أعراض نقص التروية الدماغية
العمى العابر:
هو فقدان الرؤية وحيد الجهة الذي قد يستمر ثواني أو دقائق لتعود الرؤية بعدها طبيعية بشكل كامل.
الصدمة الدماغية العابرة
اضطراب نقص التروية العكوس عصبي المنشأ
النشبة الإفقارية العابرة المتكررة :
فالمريض في هذه الحالة يشكو من رخاوة في الطرف العلوي الأيمن فمثلاً في الصباح تدوم بضع دقائق إلى ساعات لتختفي كلياً
وتعود حالته إلى الطبيعي .
